من طرف قرين الحق الثلاثاء 03 نوفمبر 2009, 6:23 pmتشــابهت جــرائمهــــم: بقلم العلامة / يحي قاسم أبو عواضة*
الإثنين 02-11-2009 09:15 صباحا
*باحث في الفكر القرآني للسيد / حسين بدر الدين الحوثي
صراعنا مع هذه السلطة المجرمة التي جندت نفسها لليهود والنصارى
أمريكا وإسرائيل كشف الكثير من الحقائق التي لم يكن الكثير
يعرفها عنها ولا يتوقعها من هذه السلطة التي تدعي الإسلام
وتدعي الوطنية وتدعي حرصها على قضايا الأمة
وتدعي, وتدعي
الإثنين 02-11-2009 09:15 صباحا
*باحث في الفكر القرآني للسيد / حسين بدر الدين الحوثي
صراعنا مع هذه السلطة المجرمة التي جندت نفسها لليهود والنصارى
أمريكا وإسرائيل كشف الكثير من الحقائق التي لم يكن الكثير
يعرفها عنها ولا يتوقعها من هذه السلطة التي تدعي الإسلام
وتدعي الوطنية وتدعي حرصها على قضايا الأمة
وما أكثر ما تدعي عبر وسائل إعلامها التي أصبحت معروفة بأنها من أسوء وأكذب
وسائل الإعلام في العالم هذه الحقائق التي كشفت الأحداث هي مصداقا لقول الله
تعالى: {ولتستبين سبيل المجرمين} فرغم ما تقوم به السلطة من إعلام مضلل وحشد
للمرتزقة ممن باعوا ضمائرهم ودينهم بالثمن البخس من يظهرون على الفضائية
اليمنية أو غيرها من الفضائيات التي هي معروفة بأنها تعمل ضمن المشروع
الأمريكي والإسرائيلي في المنطقة لهدف تبرير ما تقوم به السلطة اليمنية من
ظلم وما ترتكبه من جرائم بحق أبناء المحافظات الشمالية إلا أن جرائمها والتي
كان آخرها المجزرة التي ارتكبتها السلطة الظالمة ففي رازح ذهب ضحيتها ما يقرب
من خمسين شهيدا كلهم من النساء والأطفال فاقت التوقعات وكشفت عن وجهها البشع
والقبيح الذي طالما أخفته عن الناس وبشكل لم تستطع أن تستره كل أبواق التضليل
هذه بل وسودت وجوه كل من يقف معها ويشاركها جرائمها البشعة التي أشبهت بها
أسيادها الذين يعملون نفس الجرائم في العراق وأفغانستان وباكستان وفلسطين
ولبنان وصدق الله القائل:{ومن يتولهم منكم فإنه منهم} ولقد تجلى فعلا بأن هذه
السلطة صارت تحمل نفس الروحية التي يحملها اليهود والنصارى وتتعامل بنفس
الأساليب وترتكب نفس الجرائم ولم تعد تحمل حتى روحية العرب الذين كانوا
يواجهون من يواجههم في ساحة الوغى ويعتبرون الإعتداء على النساء والأطفال
وكبار السن ممن لا يقاتلونهم عيبا وعارا لا تسمح لهم شيمهم ونخوتهم العربية
ارتكابها ويتنافى مع الأخلاق العربية والقيم العربية التي عرفوا بها لكننا نجد
هذه السلطة فاقدة لقيم الدين وعارية من آداب العروبة وأصبحت تتصرف بروحية
يهودية تغطي جبنها وضعفها عن منازلة الرجال في الميدان وهروبها المذل من ساحة
المعركة بارتكاب المجازر ضد النساء والأطفال والمواطنين العزل في المخيمات
والأسواق العامة والبيوت البعيدة عن المواجهات بسلاح الطيران الذي اشترته
السلطة العميلة من حقوق هؤلاء الأبرياء ليكون سلاحا يدفع عنهم الأخطار لا
ليغدر بهم إلى داخل منازلهم وبيوتهم . لقد دعاهم السيد/ عبد الملك بدر الدين
الحوثي بدعوة الرجال الحقيقيين إذا كانوا لا يريدون حقن دماء أبناء شعبهم وليس
لهم دين فأقل شيء دعاهم بأن يكونوا أحرارا في دنياهم وأن يواجهوا الرجال في
ساحة المواجهة ولكن نفسياتهم الخبيثة والدنيئة التي تلطخت بالولاء لبني
إسرائيل لم تستطع تأهيلهم بأن يكونوا رجالا ولو في أدنى مستويات الرجولة
فارتكبوا المجازر بحق النساء والأطفال ليغطوا بذلك عجزهم وخورهم وهزيمتهم
وبشكل فاقوا فيه حتى أسيادهم أمريكا وإسرائيل في الوقت الذي يهربون أمام ضربات
أولياء الله من يقتحمون عليهم مواقعهم وحصونهم التي شيدوها {وظنوا أنها
مانعتهم من الله فأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا وقذف في قلوبهم الرعب فريقا
تقتلون وتأسرون فريقا} لقد عجزوا أمام أولئك الرجال الذين استطاعوا بعون الله
وتأييده ونصره أن يلحقوا بهم شر هزيمة ويأخذوا أسلحتهم وعتادهم ويحولونه إلى
صدورهم ليكون وسيلة لقتلهم وهزيمتهم (فمن سل سيف البغي قًُتل به ) إن ما
تقوم به السلطة من الجرائم يوميا بطيرانها وبالتعاون مع الطيران السعودي فضحها
لمن لا يزالون يؤملون فيها الخير وفضح أبواقها ممن يظهرون على شاشات التلفزة
للإشادة بها بلى حياء ولا خجل ولا ضمير وأبناؤهم وإخوتهم وأخواتهم في صعدة
وغيرها من المحافظات الشمالية مدفونون تحت أنقاض بيوتهم ومساجدهم تدكها صواريخ
وقنابل هذه السلطة الظالمة وتحول المصاحف إلى ركام من الأوراق الممزقة
المحترقة .
إن ارتكاب هذه الجرائم البشعة لن يزيد الناس إلا إصرارا وقناعة وثباتا ومواصلة
للتصدي لهؤلاء المجرمين مهما كانت التضحيات وإن مثل هذه الجرائم مما يجعلهم
عرضة للمزيد من السخط الإلهي ومما يمكننا هزيمتهم والانتصار عليهم وتخليص
الناس من ظلمهم وجبروتهم كما أن مثل هذه الجرائم فضحت كل من يقف مع هذه السلطة
الجائرة سواء في الجامعة العربية أو غيرها وعرت كذب وزيف المنظمات التي تدعي
اهتمامها بحقوق الإنسان وتسمي نفسها بمنظمات إنسانية وهي تعلم علم اليقين ما
يجري من جرائم في المحافظات الشمالية في اليمن واتضح بأنها منظمات مسيَّسة
تعمل لصالح مشاريع استعمارية فقط باسم حقوق الإنسان زيفا وكذبا وهي أبعد ما
تكون عما تدعيه وكذلك كشفت زيف من يدعي الحرية الإعلامية في ظل ما تعمله
السلطة من حضر على وسائل الإعلام عن تغطية ما يجري في صعدة من الجرائم
والمجازر.
وسائل الإعلام في العالم هذه الحقائق التي كشفت الأحداث هي مصداقا لقول الله
تعالى: {ولتستبين سبيل المجرمين} فرغم ما تقوم به السلطة من إعلام مضلل وحشد
للمرتزقة ممن باعوا ضمائرهم ودينهم بالثمن البخس من يظهرون على الفضائية
اليمنية أو غيرها من الفضائيات التي هي معروفة بأنها تعمل ضمن المشروع
الأمريكي والإسرائيلي في المنطقة لهدف تبرير ما تقوم به السلطة اليمنية من
ظلم وما ترتكبه من جرائم بحق أبناء المحافظات الشمالية إلا أن جرائمها والتي
كان آخرها المجزرة التي ارتكبتها السلطة الظالمة ففي رازح ذهب ضحيتها ما يقرب
من خمسين شهيدا كلهم من النساء والأطفال فاقت التوقعات وكشفت عن وجهها البشع
والقبيح الذي طالما أخفته عن الناس وبشكل لم تستطع أن تستره كل أبواق التضليل
هذه بل وسودت وجوه كل من يقف معها ويشاركها جرائمها البشعة التي أشبهت بها
أسيادها الذين يعملون نفس الجرائم في العراق وأفغانستان وباكستان وفلسطين
ولبنان وصدق الله القائل:{ومن يتولهم منكم فإنه منهم} ولقد تجلى فعلا بأن هذه
السلطة صارت تحمل نفس الروحية التي يحملها اليهود والنصارى وتتعامل بنفس
الأساليب وترتكب نفس الجرائم ولم تعد تحمل حتى روحية العرب الذين كانوا
يواجهون من يواجههم في ساحة الوغى ويعتبرون الإعتداء على النساء والأطفال
وكبار السن ممن لا يقاتلونهم عيبا وعارا لا تسمح لهم شيمهم ونخوتهم العربية
ارتكابها ويتنافى مع الأخلاق العربية والقيم العربية التي عرفوا بها لكننا نجد
هذه السلطة فاقدة لقيم الدين وعارية من آداب العروبة وأصبحت تتصرف بروحية
يهودية تغطي جبنها وضعفها عن منازلة الرجال في الميدان وهروبها المذل من ساحة
المعركة بارتكاب المجازر ضد النساء والأطفال والمواطنين العزل في المخيمات
والأسواق العامة والبيوت البعيدة عن المواجهات بسلاح الطيران الذي اشترته
السلطة العميلة من حقوق هؤلاء الأبرياء ليكون سلاحا يدفع عنهم الأخطار لا
ليغدر بهم إلى داخل منازلهم وبيوتهم . لقد دعاهم السيد/ عبد الملك بدر الدين
الحوثي بدعوة الرجال الحقيقيين إذا كانوا لا يريدون حقن دماء أبناء شعبهم وليس
لهم دين فأقل شيء دعاهم بأن يكونوا أحرارا في دنياهم وأن يواجهوا الرجال في
ساحة المواجهة ولكن نفسياتهم الخبيثة والدنيئة التي تلطخت بالولاء لبني
إسرائيل لم تستطع تأهيلهم بأن يكونوا رجالا ولو في أدنى مستويات الرجولة
فارتكبوا المجازر بحق النساء والأطفال ليغطوا بذلك عجزهم وخورهم وهزيمتهم
وبشكل فاقوا فيه حتى أسيادهم أمريكا وإسرائيل في الوقت الذي يهربون أمام ضربات
أولياء الله من يقتحمون عليهم مواقعهم وحصونهم التي شيدوها {وظنوا أنها
مانعتهم من الله فأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا وقذف في قلوبهم الرعب فريقا
تقتلون وتأسرون فريقا} لقد عجزوا أمام أولئك الرجال الذين استطاعوا بعون الله
وتأييده ونصره أن يلحقوا بهم شر هزيمة ويأخذوا أسلحتهم وعتادهم ويحولونه إلى
صدورهم ليكون وسيلة لقتلهم وهزيمتهم (فمن سل سيف البغي قًُتل به ) إن ما
تقوم به السلطة من الجرائم يوميا بطيرانها وبالتعاون مع الطيران السعودي فضحها
لمن لا يزالون يؤملون فيها الخير وفضح أبواقها ممن يظهرون على شاشات التلفزة
للإشادة بها بلى حياء ولا خجل ولا ضمير وأبناؤهم وإخوتهم وأخواتهم في صعدة
وغيرها من المحافظات الشمالية مدفونون تحت أنقاض بيوتهم ومساجدهم تدكها صواريخ
وقنابل هذه السلطة الظالمة وتحول المصاحف إلى ركام من الأوراق الممزقة
المحترقة .
إن ارتكاب هذه الجرائم البشعة لن يزيد الناس إلا إصرارا وقناعة وثباتا ومواصلة
للتصدي لهؤلاء المجرمين مهما كانت التضحيات وإن مثل هذه الجرائم مما يجعلهم
عرضة للمزيد من السخط الإلهي ومما يمكننا هزيمتهم والانتصار عليهم وتخليص
الناس من ظلمهم وجبروتهم كما أن مثل هذه الجرائم فضحت كل من يقف مع هذه السلطة
الجائرة سواء في الجامعة العربية أو غيرها وعرت كذب وزيف المنظمات التي تدعي
اهتمامها بحقوق الإنسان وتسمي نفسها بمنظمات إنسانية وهي تعلم علم اليقين ما
يجري من جرائم في المحافظات الشمالية في اليمن واتضح بأنها منظمات مسيَّسة
تعمل لصالح مشاريع استعمارية فقط باسم حقوق الإنسان زيفا وكذبا وهي أبعد ما
تكون عما تدعيه وكذلك كشفت زيف من يدعي الحرية الإعلامية في ظل ما تعمله
السلطة من حضر على وسائل الإعلام عن تغطية ما يجري في صعدة من الجرائم
والمجازر.
وتدعي, وتدعي
» مقاطع فيديو توضح فتح الطرقات وتسليم المواقع وإنهاء التمترس من محاور القتال
» تعطيل مدرعة عسكرية بي إم بي في قرية محاذية للجابري وشهداء وجرحي مدنيين بسبب القصف السعودي على اليمن
» تظاهرات عراقية حاشدة في محافظة الناصرية مناصرة للحوثيين في شمال اليمن
» بيان هام للسيد عبد الملك الحوثي حول حوار حقيقي لإيقاف الحرب
» أيــها الحوثيون نحن أنصار حركة أمل و حزب الله في لبنان معكم ضد السعودية الله ينصركم ضد الشيطان الاكبر السعودية الله يحفظ كل شيعي
» الإعلام السعودي إرعاد وإبراق، وتهديد ووعيد، وانتصارات وهمية وجعجعة بلا طحين.
» أحداث المساء من المكتب الإعلامي للسيد عبدالملك الحوثي
» حوار هام مع السيد/ عبد الملك الحوثي،أجرته صحيفة النهار اللبنانية
» يرحبون بالتوسط لحل النزاع مع صنعاء
» للسعودية حق شن الحرب على الحوثيين
» السعودية تدخل حرب اليمن وواشنطن تستبعد الحل العسكري
» المعارضة اليمنية، تحمل السلطة ما آلت إليه أوضاع البلاد والحرب شمال البلاد.
» مكتب الحوثي: روابط فيديو، ونفي سيطرة السعاودة على جبل الدخان، وطيرانهم يواصل عدوانه.
» عاجل/ الحوثيون يقومون بإسقاط طائرة حربية
» مكتب الحوثي: الطيران السعودي يواصل عدوانه، والمتحدث الإعلامي : لم يستول الجيش السعودي على جبل الدخان
» إعلان هام من المكتب الإعلامي للسيد عبدالملك الحوثي
» أحداث اليوم 7/11/2009م من الحرب على صعدة
» مقاطع فيديو للتوضيح من المكتب الإعلامي للسيد عبدالملك الحوثي
» الإستراتيجية العسكرية للدولة والحوثيين في حرب صعدة الحالية